السِّمات الجغرافية

1. الموقع الجغرافي

تقع جمهورية السلفادور في أمريكا الوسطى، على ساحل المحيط الهادي الشمالي، الذي يحدُّها من الجنوب، بين جواتيمالا، التي تحدها من الغرب، وهندوراس، التي تحدها من الشمال والشرق، بينما يحدُّها من أقصى الجنوب الشرقي خليج فونسيكا، الذي تتقاسمها إياه هندوراس ونيكاراجوا.

2. الإحداثيات الجغرافية: 50 13 درجة شمالاً، و55 88 درجة غرباً.

3. خرائط المراجعة: خرائط قارة أمريكا الوسطى ومنطقة البحر الكاريبي

4. المساحة

أ. المساحة الكليّة: 21.041 كم².

ب. مساحة اليابس: 20.721 كم².

ج. مساحة المياه: 320 كم²

5. مقارنة المساحة (بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية): أقل قليلاً عن مساحة ولاية ماساشوستس.

6. الحدود البرية

أ. إجمالي طول الحدود البرية: 545 كم.

ب. أطوال حدودها البرية مع الدول المجاورة

(1) مع جواتيمالا: 203 كم.

(2) مع هندوراس: 342 كم.

7. الشريط الساحلي: 307 كم.

8. حقوق المطالبة البحرية

أ. المياه الإقليمية: تمتد 200 ميل بحري.

ب. منطقة التماس: تمتد 24 ميلاً بحرياً.

ج. المنطقة الاقتصادية الخاصة: تمتد 200 ميل بحري.

9. المناخ

مناخ السلفادور مداري، بصفة عامة، فهو حارٌ جداً، على الرغم من انخفاض نسبة الرطوبة، نسبياً، في المناطق الساحلية، ومعتدل في المناطق العليا. ويصل معدل درجة الحرارة السنوي، في منطقة سان سلفادور، إلى 24 درجة مئوية. ويمتد الموسم المطير، في البلاد، من مايو إلى أكتوبر، ويصل فيه معدل الأمطار السنوية، إلى 2030 سم، بينما يمتد موسم الجفاف، من نوفمبر إلى أبريل، وغالباً ما تتعرض البلاد، خلاله، للغبار والأتربة.

10. التضاريس

يغلب على تضاريس السلفادور المناطق الجبلية، وتضم حزاماً ساحلياً ضيقاً، وهضبة كبرى في وسط البلاد. وتعد السلفادور الدولة الوحيدة، في أمريكا الوسطى، التي لا تحظى بساحلٍ، على البحر الكاريبي. تُعرف البلاد، جغرافياً، بأنها جبال بركانية، يفصل بينها، أودية المنطقة الوسطى وهضابها. تأخذ الجبال في الانحدار التدرجي، حتى تصل إلى السهل الساحلي الخصيب، الذي ينحدر، بدوره، حتى يصل إلى سواحلها على المحيط الهادي.

11. أدنى الارتفاعات وأعلاها

أ. أدنى الارتفاعات: تنحدر أدنى نقطة من أراضي السلفادور، إلى مستوى سطح البحر، على ساحل المحيط الهادي.

ب. أعلاها: قمة جبل سيرو إل بيتال Cerro El Pital، ويبلغ ارتفاعها 2730 متراً، فوق مستوى سطح البحر.

12. المصادر الطبيعية

من أهم المصادر الطبيعية في البلاد: الطاقة المائية، والطاقة الأرضية ـ الحرارية، والنفط، والأراضي الصالحة للزراعة.

13. استغلال الأرض: طبقاً لتقديرات عام 2011

أ. أراضٍ زراعية: 31.61%.

ب. محاصيل دائمة: 10.93%.

ج. أغراض أخرى: 57.46%.

14. الأراضي المروية: 449.9 كم²، طبقاً لتقديرات عام 2003.

15. إجمالي مصادر المياه المتجددة: 25.23 كم³، طبقاً لتقديرات عام 2011.

16. استهلاك المياه الصالحة: (للاستخدامات المنزلية/ الصناعية/ الزراعية)، طبقاً لتقديرات عام 2007.

أ. الإجمالي: 1.84 كم مكعب/ سنة، مقسمة كالآتي: 22% أغراض منزلية، 14% صناعية، 64% زراعية.

ب. الحصة السنوية للفرد من المياه: 301.9 م³ سنوياً.

17. الأخطار الطبيعية

تُعرف جمهورية السلفادور، جغرافياً، بأنها أرض البراكين؛ إذ إنها كثيراً ما تتعرض للزلازل والأنشطة البركانية، التي تكون شديدة الدمار، في بعض الأحيان، فضلاً عن أنها معرضة للأعاصير.

18. البيئة ـ المشاكل الحالية

تعاني السلفادور، إزالة الغابات، وتأكّل التربة، وتلوث المياه، إضافة إلى تلوث التربة، الناجم عن عمليات التخلص من المخلفات السامة.

19. البيئة ـ الاتفاقيات الدولية

أ. الاتفاقيات التي تشارك فيها الدولة

·   اتفاقية التنوع البيولوجي.

·   اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية عن تغير المناخ.

·   بروتوكول كيوتو عن تغير المناخ (KYOTO).

·   اتفاقية الأمم المتحدة المعنية بمكافحة التصحر.

·   اتفاقية التجارة الدولية في السلالات المهددة بالانقراض، من الحيوانات والنباتات البرية.

·   اتفاقية بازل المتعلقة بمراقبة حركة النفايات الخطرة عبر الحدود والتخلص منها.

·   بروتوكول مونتريال المتعلق بالمواد المستنفدة لطبقة الأوزون.

·   اتفاقية الأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية، وخاصة بوصفها موئلاً الطيور المائية.

ب. الاتفاقيات الموقعة، ولكنها غير مُقرة

·   اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.

20. ملاحظة جغرافية

تُعدُّ جمهورية السلفادور، أصغر دول أمريكا الوسطى، كما أنها الدولة الوحيدة في المنطقة التي لا تحظى بساحل على البحر الكاريبي.