2. كليات الجامعة وأقسامها، ومدة الدراسة، وأسلوب الدراسة

أ. كليات الجامعة وأقسامها

(1) كلية الآداب:

(علم الآثار، التاريخ القديم والوسيط، التاريخ الحديث، المسرح، السينما، التلفزيون، اللغة الإنجليزية، اللغة الفرنسية، اللغة الألمانية، اللغة الإسبانية، اللغة البرتغالية، دراسات أمريكا اللاتينية، الدراسات التاريخية، تاريخ الفن، اللغة الإيطالية، الموسيقى، الفلسفة، اللغة الروسية، علم اللاهوت والدراسات الدينية)؛

(2) كلية العلوم:

(العلوم الزراعية، علم التشريح، الكيمياء الحيوية، علم الأحياء، الكيمياء، العلوم الطبيعية الكيميائية، علوم الأرض، الجغرافيا، الرياضيات، علم الأمراض، علم الأحياء الدقيقة، علم الأدوية، علم الطبيعية، علم وظائف الأعضاء)؛

(3) كلية الطب:

(الطب، علم التشريح، الكيمياء الحيوية، الطب التحليلي (الإكلينيكي)، العلوم البيطرية، طب الفم والأسنان، علم الأمراض، علم الأحياء الدقيقة، علم الأدوية، علم وظائف الأعضاء، الطب الاجتماعي)؛

(4) كلية الهندسة:

(هندسة علوم الفضاء، الهندسة المدنية، الهندسة الميكانيكية، الهندسة الكهربائية والالكترونية، علوم الحاسب الآلي، هندسة نظم الحاسب الآلي، الرياضيات الهندسية)؛

(5) كلية القانون:   

(القانون، القانون واللغة الفرنسية، القانون واللغة الألمانية، الكيمياء والقانون، الدراسات  القانونية المهنية ؛

(6) كلية العلوم الاجتماعية:

(التعليم المستمر، الاقتصاد، التربية، الجغرافيا، العلوم السياسية، مدرسة الدراسات السياسية، علم الاجتماع، الرياضة، التمرينات الرياضية والدراسات الصحية، علم النفس).

ب. مدة الدراسة

تستغرق معظم البرامج الأكاديمية في الجامعة، من ثلاث إلى أربع سنوات، وتعتمد على هيكل دراسي متشعب، يمنح الطلاب مرونة في اختيار المواد بما يتناسب مع ميولهم وقدراتهم. وتستغرق دراسة الطب البشري، أو طب الأسنان، أو الطب البيطري، خمس سنوات.

ج. أسلوب الدراسة

(1) تُعد المحاضرات جزءاً مهماً من العملية التعليمية في الجامعة.

(2) عقد حلقات نقاش وندوات دراسية Seminars، يلتقي فيها الطلاب بالأساتذة، في مجموعات صغيرة، بعيدة عن القيود الرسمية للدراسة.

(3) تنفيذ أعمال ميدانية وحصص تطبيقية، داخل المختبرات.

(4) إعداد مقالات، على فترات محددة، يقيِّمها الأساتذة المشرفون.

(5) إعداد البحوث النظرية والتطبيقية، والعملية، والميدانية، في كافة المجالات.

(6) التقييم المستمر للطلاب، من خلال الأعمال الدراسية، والبحوث والرسائل، وتبقى الامتحانات، أهم وسيلة للتقييم.