في مختتم حديثي، أبتهل إلى الله، جل شأنه، أن يوفق قمتنا هذه لما فيه مصلحة الأمة الإسلامية جمعاء، ونصرة الحق المبين في القدس الشريف، إن شاء الله.

          والله الموفق، وهو نعم المولى ونعم النصير.

          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

<6>