1 -

يعرب عن تقديره وشكره للدول الأعضاء وللأمانة العامة عما تم من دور وإسهام إيجابيين، استنادا إلى الخطوط الإرشادية المتضمنة في إعلان القاهرة لحقوق الإنسان في الإسلام، خلال انعقاد المؤتمر العالمي لحقوق الإنسان،

2 -

يكرر الحاجة إلى مزيد من التشاور والتنسيق بين الدول الأعضاء في مجال حقوق الإنسان، وخاصة في الجمعية العامة للأمم المتحدة والمجلس الاقتصادي والاجتماعي، ولجنة حقوق الإنسان والأجهزة الأخرى ذات الصلة،

3 -

يؤكد الحاجة إلى التعاون والتنسيق بين الدول الأعضاء في المؤتمرات الدولية، بما فيها قمة التنمية الاجتماعية والمؤتمر العالمي بشأن المرأة، حيث ينبغي التأكيد على التنمية ،

4 -

يدعو إلى اتخاذ القدر اللازم من اليقظة والحذر إزاء محاولات التفسير الخاطئ والإساءة للشريعة الإسلامية في تقارير بعض المقررين الخاصين التابعين للهيئات الدولية،

5 -

يطلب من الأمين العام العمل على تسهيل التعاون والتنسيق بين الدول الأعضاء في هذه الأجهزة والمحافل، وأن يقدم تقريرا إلى المؤتمر الإسلامي الثالث والعشرين لوزراء الخارجية عن الإجراءات والآليات التي تكفل التعاون المنسق والمنتظم بين الدول الأعضاء في هذا المجال.